نادلة وعاملة منزل
محمود الريماوي قاص أردني استلقت سيتا عاملة البيت الآسيوية، سيتا ذات الأربعة والعشرين ربيعًا على سريرها الصغير في ختام يوم عمل عادي، ورنت ببصرها إلى سقف غرفتها الصغيرة وبدا لها من شدة بياضه شفافًا مثل غيمة صيفية، متمتعة بدفء فراشها...