اللصُّ الورديُّ
وأنتَ مشغولٌ في عالمِك الذي ينمو، مقتطعاً من رقعتنا كلَّ يوم مساحةً جديدةً، يرافقُني طيفُك بعناد، حتى وأنا أبدِّدُ سأَمَ انتظارِ دوري بالعبثِ بهاتفي، متجوّلةً بين مواقع الأخبار. أنا محاصرةٌ بكَ بطريقةٍ مقلقةٍ! في الغبار والصحو، مع وجبة الإفطار وعلى...