ابْنَةُ بَائِعِ الزُّهُورِ
يَبْدُو هؤُلَاءِ النَّاسُ عَادِيِّينَ فِي بَلْدَتِنَا الْعَادِيَّةِ، وَيَعِيشُونَ حَيَاةً عَادِيَّةً بِشَكْلٍ خَاطِئٍ، وَيَعْتَقِدُونَ أَنَّهُمْ عَادِيُّونَ. لِمَاذَا يَجِبُ أَنْ أَسْتَمِرَّ فِي التَّفْكِيرِ- المَعْرِفَةِ- أَنَّهُمْ لَيْسُوا عَادِيِّينَ عَلَى الْإِطْلَاقِ؟ مَا الَّذِي وَرَاءَ ذلِكَ؟ أَقُولُ هُنَاكَ فِي الْوَرَاءِ، كَمَا لَوْ كَانَ المَاضِي مَوْقِعًا...