صبا لم أعهده.. بنوع لا أتذكره
في عينيك أراني، أرى قدميّ المتعبتين تنتشلان الوحل البارد ثيابي المكنوزة نحو قلق ساري ظلالي الذاهلة وهي تقتفي ضلالي، دموعي المشتكاة، المجارة من وجنة لا تهتديني. أشفق على مسراتي الكئيبة دونك. أساور دياجير الكسير من تعبي. أناور غاية النكران، لذا...