المحــــــــاور:
الدراسات:
– الرّوَايَة اليَمَنِيَة وإشكَالِياتِهَا : إبْراهِيْم أبو طَالِب.
– مسار الرواية اليمنية الحديثة: محمد الحوثي.
قراءات وتحليل:
– «مُصْحَف أحْمَرَ» تَجتِرحُ الأُسطُوَرَة: عَبْدَ الَعزِيزِ المَقالِح.
– «بلاد بلا سماء»: مفارقات التعدد إبراهيم الهمداني.
– «حرب الخشب» الثنائيات المتناقضة: نبيلة خبزان.
التجارب والشهادات:
– أحمد زين – علي المقري – حبيب السروري – وجدي الأهدل – نادية الكوكباني – الغربي عمران – لمياء الإرياني – صالح باعامر – رمزية عباس.
قصة روائي:
– محمد عبدالولي «القصة الكاملة لأشهر روائي يمني».
الببلوجرافيا:
– ببلوجرافيا بالإصدارات الروائية اليمنية.
أعَدّ المِلَفَ وشارك فيه: سامي الشاطبي
حول الرّوَايَة اليَمَنِيَة
86 عَاماً مِن الكِتَابَةِ..والعُزْلَةِ
من دون معركة ولدت أول رواية يمنية تستند جدياً لمعنى ومفهوم أوروبا الحديث للأدب في عام 1927م.. قد تكون المفاجأة مهمة بالنسبة للقارئ العربي، لأنها تحمل دلالات عدّة من أبرزها أن اليمن رائدة من رواد الرواية، ليس في الجزيرة العربية فحسب، بل في البلاد العربية، ولكن لا يزيد من هم على اطلاع بتلك المعلومة عن أصابع اليد الواحدة!!
يصادف هذا العام 2013م مرور (86) عاماً على إصدار أول نتاج سردي يتمثل في رواية «فتاة قاروت» عام 1927م للكاتب أحمد السقاف… وخلال الـ86 عاماً الماضية صدرت العديد من الروايات اليمنية حتى تعدت سقف الـ(136) رواية.
فماذا عن الرواية اليمنية.. تلك المجهولة خارجياً إلاّ من اسماء قليلة.. المعروفة محلياً والمشهود بقدرتها على مواكبة تطلعات الشارع اليمني وآماله وأحلامه؟.
يتناول هذا الملف الذي شارك في إعداد مواده نخبة من ابرز النقاد والدارسين في اليمن.. تاريخ الرواية اليمنية ومحطاتها ومراحلها ودراسات عن أبرز الروايات الحديثة والمرأة الروائية.. وأيضاً يحمل الإجابة لسؤال عن تجربة الروائيين والروائيات في كتابة الرواية، وارتحال في قصة حياة الروائي اليمني الشهير محمد عبد الولي بين ثلاث دول وتفاصيل لم تنشر سابقاً عن حياته ورواياته، وأخيراً ببلوجرافيا بالإصدارات الروائية، إلى تضاريس وأروقة هذا الملف: